تعالوا نشوف إمتحان اللغة العربية بعد 25 سنة هيبقى شكله إيه؟؟؟
من قصيدة أواخــر الـشـتــا
********************
للشاعرة/ إليسا أبو ماضى
كنا فى أواخر الشتا قبل اللى فات
زى اليومين دول عشنا مع بعض حكايات
أنا كنت لما أحب أتونس معاه
أنا كنت باخد بعضى واروح له من سكات
******************************
أجب عن الأسئلة التالية
******************
1- علام يدل التعبير بصيغة الماضى؟ ولماذا اختصت الشاعرة الشتا قبل اللى فات؟
2- فى أى فصل من فصول السنة كتبت هذه القصيدة؟ (مستدلا على ما تقول)
3- علام يدل التعبير (أنا كنت باخد بعضى وأروح له من سكات)؟
4- أيهما أفضل (أنا كنت باخد بعضى) أم (أنا كنت باخد تاكسى)؟ ولماذا؟
5- اختر الإجابة الصحيحة مما بين القوسين:
**********************************
- الجمال فى قولها (عشنا - معاه): (تصريع - جناس - حسن التفات)
- (أروح له من سكات) المقصود ! بها: (دكاكينى - دحاليبى - ذرابيئى)
- مصدر كلمة (أتونس): (تَوَنًّس - تُونِس - تَنَاسَى)
- (زى اليومين) مجاز مرسل علاقته: (الكلية - المدرسة - الحضانة)
*****
والناس فى عز البرد يجرو ويستخبو
وأنا كنت باجرى وأخبى نفسى قوام فى قلبه
ولحد لما الليل يليل بابقى جنبه
وأفضل فى عز البرد وياه بالساعات
**************************
أجب عن الأسئلة التالية
*******************
1- هات من الأبيات مضاد (النهار), وكلمة تؤدى معنى (معاه)
2- يرى بعض النقاد أن تكرار (فى عز البرد) أضعف المعنى. وضح ذلك مبينًا رأيك.
3- إلى أى مدرسة شعرية تنتمى الشاعرة؟ وما أهم سماتها؟ (بدون غلط)
4- هل ترى أن هناك علاقة بين (عز البرد) و (عز الدخيلة)؟ أم أنها تشابه أسماء؟!
5- أيهما أفضل (ولحد) أم (ولغاية)؟ ولماذا؟
*****
على سهوة ليه الدنيا بعد ماعشمتنا
وعيشتنا شوية رجعت موتتنا
والدنيا من يوميها ياقلبى عودتنا
لما بتدى حاجات قوام تاخد حاجات
**************************
أجب عن الأسئلة التالية
******************
1- اختر الإجابة الصحيحة مما بين الأقواس:
- (على سهوة) تفيد: (السرعة - العجلة - الموتوسيكل 'البجاج الهندى أبو 7')
- (عيشتنا - موتتنا) تفيد: (التضاد - التأكيد - الحيرة فى اتخاذ القرار فى السقعة)
- كلمة تؤدى معنى (شوية): (بعضشى - حفان - قيمة مقطف)
- المقصود بـ (يوميها) فى الأبيات: (يوم العاركة - يوم الخناقة - يوم الكرامة)
2- اشرح الأبيات شرحًا مفصلا
هي الامتحانات يا بلى هيك انا بنجح جايين يحكولي العصر العباسي والجاهلي هههههههههههههههههههههههه
من قصيدة أواخــر الـشـتــا
********************
للشاعرة/ إليسا أبو ماضى
كنا فى أواخر الشتا قبل اللى فات
زى اليومين دول عشنا مع بعض حكايات
أنا كنت لما أحب أتونس معاه
أنا كنت باخد بعضى واروح له من سكات
******************************
أجب عن الأسئلة التالية
******************
1- علام يدل التعبير بصيغة الماضى؟ ولماذا اختصت الشاعرة الشتا قبل اللى فات؟
2- فى أى فصل من فصول السنة كتبت هذه القصيدة؟ (مستدلا على ما تقول)
3- علام يدل التعبير (أنا كنت باخد بعضى وأروح له من سكات)؟
4- أيهما أفضل (أنا كنت باخد بعضى) أم (أنا كنت باخد تاكسى)؟ ولماذا؟
5- اختر الإجابة الصحيحة مما بين القوسين:
**********************************
- الجمال فى قولها (عشنا - معاه): (تصريع - جناس - حسن التفات)
- (أروح له من سكات) المقصود ! بها: (دكاكينى - دحاليبى - ذرابيئى)
- مصدر كلمة (أتونس): (تَوَنًّس - تُونِس - تَنَاسَى)
- (زى اليومين) مجاز مرسل علاقته: (الكلية - المدرسة - الحضانة)
*****
والناس فى عز البرد يجرو ويستخبو
وأنا كنت باجرى وأخبى نفسى قوام فى قلبه
ولحد لما الليل يليل بابقى جنبه
وأفضل فى عز البرد وياه بالساعات
**************************
أجب عن الأسئلة التالية
*******************
1- هات من الأبيات مضاد (النهار), وكلمة تؤدى معنى (معاه)
2- يرى بعض النقاد أن تكرار (فى عز البرد) أضعف المعنى. وضح ذلك مبينًا رأيك.
3- إلى أى مدرسة شعرية تنتمى الشاعرة؟ وما أهم سماتها؟ (بدون غلط)
4- هل ترى أن هناك علاقة بين (عز البرد) و (عز الدخيلة)؟ أم أنها تشابه أسماء؟!
5- أيهما أفضل (ولحد) أم (ولغاية)؟ ولماذا؟
*****
على سهوة ليه الدنيا بعد ماعشمتنا
وعيشتنا شوية رجعت موتتنا
والدنيا من يوميها ياقلبى عودتنا
لما بتدى حاجات قوام تاخد حاجات
**************************
أجب عن الأسئلة التالية
******************
1- اختر الإجابة الصحيحة مما بين الأقواس:
- (على سهوة) تفيد: (السرعة - العجلة - الموتوسيكل 'البجاج الهندى أبو 7')
- (عيشتنا - موتتنا) تفيد: (التضاد - التأكيد - الحيرة فى اتخاذ القرار فى السقعة)
- كلمة تؤدى معنى (شوية): (بعضشى - حفان - قيمة مقطف)
- المقصود بـ (يوميها) فى الأبيات: (يوم العاركة - يوم الخناقة - يوم الكرامة)
2- اشرح الأبيات شرحًا مفصلا
هي الامتحانات يا بلى هيك انا بنجح جايين يحكولي العصر العباسي والجاهلي هههههههههههههههههههههههه