● ๑ ๑ ●
--|[ ... الدمعة ... ]|---
يقال ڪل دمعة لها نهاية .. ونهاية أي دمعة بسمة ..
ولڪل بسمة نهاية .. ونهاية البسمة دمعة ! ..
ولحن الحياه بداية ونهاية ،، بسمة ودمعة ،، فلا تفرح ڪًثيرا ،، ولا تحزن ڪثيرا
فإذا أصابک أحدهما فنصيبک من الآخر آت مع صفحات القدر ....!|~
● ๑ ๑ ●
--|[ ... القلَمْ ...]|--
القلم صديقک الذي يبقى معك مادمت تهتم به ،، وهو أداتک التي تعڪس شخصک على مرآة الورق ،،
إنها هبة الله لبعض من الناس يحملوه سلاحاً ومناراً ،،
يترجم بؤس قلوبهم وجراحاتهم الى قناديل تضئ دروب السعادة للآخرين ....|--
● ๑ ๑ ●
--|[ ... أخطَاؤنا ...]|--
ليست المشڪلة أن تخطئ ،، حتى لو ڪان خطئک جسيما ،،
وليست الميزة أن تعترف بالخطأ وتتقبل النصح ،،
إنما العمل الجبار الذي ينتظرک حقا هو أن لا تعود للخطأ أبداً ....|--
● ๑ ๑ ●
--|[ ... لاَ تَقف ...]|--
لا تقف ڪثيرا عند أخطاء ماضيڪ ،، لأنها ستحيل حاضرک جحيماً ،،
ومستقبلک حُطاماً،، يڪفيک منها وقفة اعتبار ,, تعطيک دفعة جديدة في طريق الحق والصواب .....|--
● ๑ ๑ ●
--|[ ... مَن يڪرَهک ؟ ... ]|--
ان يڪرهک الناس وأنت تثق بنفسک وتحترمها أهون ڪثيرا من أن يحبک الناس
وأنت تڪره نفسك ولا تثق بها ....
● ๑ ๑ ●
--|[ ... شُروقُ وَ غُروب ...]|--
لا تدع اليأس يستولي عليک ،، انظر ڪيف تشرق الشمس ڪل فجر جديد ،،
لتتعلم الدرس الذي أراد الله للناس أن يتعلموه ،، ان الغروب لا يحول دون شروق
مرة أخرى في ڪل صبح جديد .....|--
● ๑ ๑ ●
--|[ ... لاَ تتخيل ...]|--
لا تتخيل ڪل الناس ملائڪة فتنهار أحلامک ،، ولا تجعل ثقتک بهم عمياء ،
لأنک ستبڪي يوما علىسذاجتک ،، ولتڪن فيك طبيعة الماء الذي يحطم الصخرة بينما ينساب قطرة ،، قطرة ...|--
● ๑ ๑ ●
--|[ ... لاَ تَحزنْ ... ]|--
لأن الحزنيريک الماء الزلال علقماً ،، والوردة حنظلة ،،
والحديقة صخوراً قاحلة فلا تنظر الى صغر الخطيئة ،،
لڪن انظر الى عظمة من عصيت لأن الدنيا ڪماء البحر ،،
ڪلما ازددت منه شربا ازددت عطشاً .لذلک على العاقل أن يڪون عالما بأهل زمانه
مالڪا للسانه لأن بلاء الإنسان من اللسان ..
فلا تذل الناس لنفوکڪ وسلطتک فلو دامت لغيرک ما آلت اليک
● ๑ ๑ ●
--|[ ... الدمعة ... ]|---
يقال ڪل دمعة لها نهاية .. ونهاية أي دمعة بسمة ..
ولڪل بسمة نهاية .. ونهاية البسمة دمعة ! ..
ولحن الحياه بداية ونهاية ،، بسمة ودمعة ،، فلا تفرح ڪًثيرا ،، ولا تحزن ڪثيرا
فإذا أصابک أحدهما فنصيبک من الآخر آت مع صفحات القدر ....!|~
● ๑ ๑ ●
--|[ ... القلَمْ ...]|--
القلم صديقک الذي يبقى معك مادمت تهتم به ،، وهو أداتک التي تعڪس شخصک على مرآة الورق ،،
إنها هبة الله لبعض من الناس يحملوه سلاحاً ومناراً ،،
يترجم بؤس قلوبهم وجراحاتهم الى قناديل تضئ دروب السعادة للآخرين ....|--
● ๑ ๑ ●
--|[ ... أخطَاؤنا ...]|--
ليست المشڪلة أن تخطئ ،، حتى لو ڪان خطئک جسيما ،،
وليست الميزة أن تعترف بالخطأ وتتقبل النصح ،،
إنما العمل الجبار الذي ينتظرک حقا هو أن لا تعود للخطأ أبداً ....|--
● ๑ ๑ ●
--|[ ... لاَ تَقف ...]|--
لا تقف ڪثيرا عند أخطاء ماضيڪ ،، لأنها ستحيل حاضرک جحيماً ،،
ومستقبلک حُطاماً،، يڪفيک منها وقفة اعتبار ,, تعطيک دفعة جديدة في طريق الحق والصواب .....|--
● ๑ ๑ ●
--|[ ... مَن يڪرَهک ؟ ... ]|--
ان يڪرهک الناس وأنت تثق بنفسک وتحترمها أهون ڪثيرا من أن يحبک الناس
وأنت تڪره نفسك ولا تثق بها ....
● ๑ ๑ ●
--|[ ... شُروقُ وَ غُروب ...]|--
لا تدع اليأس يستولي عليک ،، انظر ڪيف تشرق الشمس ڪل فجر جديد ،،
لتتعلم الدرس الذي أراد الله للناس أن يتعلموه ،، ان الغروب لا يحول دون شروق
مرة أخرى في ڪل صبح جديد .....|--
● ๑ ๑ ●
--|[ ... لاَ تتخيل ...]|--
لا تتخيل ڪل الناس ملائڪة فتنهار أحلامک ،، ولا تجعل ثقتک بهم عمياء ،
لأنک ستبڪي يوما علىسذاجتک ،، ولتڪن فيك طبيعة الماء الذي يحطم الصخرة بينما ينساب قطرة ،، قطرة ...|--
● ๑ ๑ ●
--|[ ... لاَ تَحزنْ ... ]|--
لأن الحزنيريک الماء الزلال علقماً ،، والوردة حنظلة ،،
والحديقة صخوراً قاحلة فلا تنظر الى صغر الخطيئة ،،
لڪن انظر الى عظمة من عصيت لأن الدنيا ڪماء البحر ،،
ڪلما ازددت منه شربا ازددت عطشاً .لذلک على العاقل أن يڪون عالما بأهل زمانه
مالڪا للسانه لأن بلاء الإنسان من اللسان ..
فلا تذل الناس لنفوکڪ وسلطتک فلو دامت لغيرک ما آلت اليک
● ๑ ๑ ●